علم النفس 3 ثانوي - الذكاءات المتعددة
الذكاءات المتعددة
◄نشر جاردنر Gardner عالم النفس الأمريكي – نظريته عن الذكاءات المتعددة عام 1983 ، “وفيها يرفض فكرة الذكاء الواحد، ويؤكد العديد من القدرات العقلية لدى كل فرد، أطلق عليها (الذكاءات البشرية) “.
وهي سبعة أنواع ، تحت ثلاثة تصنيفات:
التصنيف الأول:
وهو نموذج المدارس: وهما نموذجان:
1)الذكاء الرياضي المنطقى: ويطلق عليه التفكير العلمي، ويظهر في:
أ ) موهبة الفرد على التفكير المُجرد واستخدام الرموز والأرقام.
ب) وذلك في مجال (الرياضيات – الفيزياء).
2) الذكاء اللغوى:
أ ) يتضمن تكوين الجُمل – فهم معاني الكلمات.
ب) ويتضمن القدرة على التعبير بطلاقة.
ج ) ويوجد لدى الكتاب والشعراء والمحاضرين.
التصنيف الثانى:
وهو يتعلق بالفنون: وهو ثلاثة نماذج:
3)الذكاء المكانى: ويتضح في:
أ ) موهبة الفرد في (الملاحظة، التصوير، ومعرفة الأشكال والأحجام والألوان، والقدرة على الرسم).
ب) ويوجد لدى المهندسين، ومستخدمي الخرائط، والملاحين في البحر والجو.
4)الذكاء الحركي (الجسدي):
أ ) وهي القدرات التي تتطلب استخدام الجسد (إما كله أو جزء منه).
ب) ويتضمن الإشارات والحركات الجسدية.
ج) وقد يتوافق الذكاء الحركي الجسدي، مع القدرة الموسيقية.. وغيرها.
5)الذكاء الموسيقى: ويشمل:
أ ) شدة الإحساس بالموسيقى، ونغمات وطبقات الصوت.
ب) ويظهر لدى العازفين والموسيقيين، ويتداخل مع القدرة اللغوية.
التصنيف الثالث :
وهو يتعلق بالذكاءات الشخصية: وهو نوعان:
6)الذكاء الشخصى:
أ ) ويعتمد على المعرفة الداخلية للجوانب الشخصية للفرد.
ب) ويظهر في إدراك الفرد لمشاعره وانفعالاته وفهم سلوكه.
7)الذكاء الاجتماعى: ويشمل:
أ ) القدرة على التواصل مع الآخرين.
ب) القدرة على معرفة الفروق بين الآخرين.
ج) القدرة على معرفة دوافعهم وحالاتهم المزاجية.
د ) القدرة على قراءة رغبات ومقاصد الآخرين (ويظهر لدى رجال الدين والسياسيين والمعالجين النفسيين).
◄ملحوظة: يؤكد (جولمان : 1995) على هذين النوعين من المواهب، وذلك لأهمية الشعور بالتعاطف والتواصل مع الآخرين، بناءً على معرفتنا لذواتنا.. وقد قام بجمع الموهبتين فيما يسمى باسم (الذكاء الانفعالي).
◄في عام 1999 – 2000 قام جاردنر بتوسيع نظريته بإضافة ثلاثة ذكاءات، وهي:
1)ذكاء التعرف على الطبيعة: ويتعلق بالموهبة في:
أ ) دراسة الطبيعة وتصنيفها في شكل مجموعات.
ب) مثل النباتات (كالزهور، والثمار) أو الحيوانات .. الخ.
2)ذكاء الروحانية (الإلهامية):
وهو يرتبط بقوة الاعتقاد والإيمان، وتأثيره على الأحداث، والارتباط بالخالق.
3)الذكاء الوجودى:
أ ) وهو دراسة علم الوجود – والتفكير والتأمل – والإعجاز في خلق الكون.
ب) ويهتم بالقيم والمبادئ – وقضايا الحياة – وأبعاد الكون.
◄دور الأسرة في تنمية الذكاءات: يمكن أن ننمي الآتي من خلال:
1)الذكاء الرياضي:
◄من خلال إتاحة الفرصة للأطفال (للتجريب واستخدام الآلة الحاسبة).
2)الذكاء المكانى:
◄من خلال السماح للطفل بالإبداع في مختلف أنواع الفنون، وتزويده بأدوات الرسم.
3) الذكاء الحركي (الجسدي):
◄من خلال اشتراك الطفل في نشاطات رياضية.
4)الذكاء الاجتماعى:
من خلال تشجيع الطفل على الأنشطة الاجتماعية، والمناقشة، وحل المشكلات.
الذكاءات المتعددة
◄نشر جاردنر Gardner عالم النفس الأمريكي – نظريته عن الذكاءات المتعددة عام 1983 ، “وفيها يرفض فكرة الذكاء الواحد، ويؤكد العديد من القدرات العقلية لدى كل فرد، أطلق عليها (الذكاءات البشرية) “.
وهي سبعة أنواع ، تحت ثلاثة تصنيفات:
التصنيف الأول:
وهو نموذج المدارس: وهما نموذجان:
1)الذكاء الرياضي المنطقى: ويطلق عليه التفكير العلمي، ويظهر في:
أ ) موهبة الفرد على التفكير المُجرد واستخدام الرموز والأرقام.
ب) وذلك في مجال (الرياضيات – الفيزياء).
2) الذكاء اللغوى:
أ ) يتضمن تكوين الجُمل – فهم معاني الكلمات.
ب) ويتضمن القدرة على التعبير بطلاقة.
ج ) ويوجد لدى الكتاب والشعراء والمحاضرين.
التصنيف الثانى:
وهو يتعلق بالفنون: وهو ثلاثة نماذج:
3)الذكاء المكانى: ويتضح في:
أ ) موهبة الفرد في (الملاحظة، التصوير، ومعرفة الأشكال والأحجام والألوان، والقدرة على الرسم).
ب) ويوجد لدى المهندسين، ومستخدمي الخرائط، والملاحين في البحر والجو.
4)الذكاء الحركي (الجسدي):
أ ) وهي القدرات التي تتطلب استخدام الجسد (إما كله أو جزء منه).
ب) ويتضمن الإشارات والحركات الجسدية.
ج) وقد يتوافق الذكاء الحركي الجسدي، مع القدرة الموسيقية.. وغيرها.
5)الذكاء الموسيقى: ويشمل:
أ ) شدة الإحساس بالموسيقى، ونغمات وطبقات الصوت.
ب) ويظهر لدى العازفين والموسيقيين، ويتداخل مع القدرة اللغوية.
التصنيف الثالث :
وهو يتعلق بالذكاءات الشخصية: وهو نوعان:
6)الذكاء الشخصى:
أ ) ويعتمد على المعرفة الداخلية للجوانب الشخصية للفرد.
ب) ويظهر في إدراك الفرد لمشاعره وانفعالاته وفهم سلوكه.
7)الذكاء الاجتماعى: ويشمل:
أ ) القدرة على التواصل مع الآخرين.
ب) القدرة على معرفة الفروق بين الآخرين.
ج) القدرة على معرفة دوافعهم وحالاتهم المزاجية.
د ) القدرة على قراءة رغبات ومقاصد الآخرين (ويظهر لدى رجال الدين والسياسيين والمعالجين النفسيين).
◄ملحوظة: يؤكد (جولمان : 1995) على هذين النوعين من المواهب، وذلك لأهمية الشعور بالتعاطف والتواصل مع الآخرين، بناءً على معرفتنا لذواتنا.. وقد قام بجمع الموهبتين فيما يسمى باسم (الذكاء الانفعالي).
◄في عام 1999 – 2000 قام جاردنر بتوسيع نظريته بإضافة ثلاثة ذكاءات، وهي:
1)ذكاء التعرف على الطبيعة: ويتعلق بالموهبة في:
أ ) دراسة الطبيعة وتصنيفها في شكل مجموعات.
ب) مثل النباتات (كالزهور، والثمار) أو الحيوانات .. الخ.
2)ذكاء الروحانية (الإلهامية):
وهو يرتبط بقوة الاعتقاد والإيمان، وتأثيره على الأحداث، والارتباط بالخالق.
3)الذكاء الوجودى:
أ ) وهو دراسة علم الوجود – والتفكير والتأمل – والإعجاز في خلق الكون.
ب) ويهتم بالقيم والمبادئ – وقضايا الحياة – وأبعاد الكون.
◄دور الأسرة في تنمية الذكاءات: يمكن أن ننمي الآتي من خلال:
1)الذكاء الرياضي:
◄من خلال إتاحة الفرصة للأطفال (للتجريب واستخدام الآلة الحاسبة).
2)الذكاء المكانى:
◄من خلال السماح للطفل بالإبداع في مختلف أنواع الفنون، وتزويده بأدوات الرسم.
3) الذكاء الحركي (الجسدي):
◄من خلال اشتراك الطفل في نشاطات رياضية.
4)الذكاء الاجتماعى:
من خلال تشجيع الطفل على الأنشطة الاجتماعية، والمناقشة، وحل المشكلات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق